
نادني لو من بعيد بصوت هادي أسمعك في زحمة الأصوات عادي ينكتب إسمي على لسانك قصيدة لا حياة إلا لِمن صوتك ينادي

غيمة غيابك متى تمطر لقا شوفتك مثل الهوا أحتاجها الصبر منّه ولا شيٍ بقا مقيدّة الفرحة ولقاك إفراجها غيمة غيا

مهما عمل عندي أمل نبقى لبعض واللي نقد لو يعتقد ينفع وعض من ألمحه أسامحه ما أتعض منه الخطا عندي عطا ما امتعض م

ماني بندٍ لك ولا إنت بندي أنا حبيبك يا حبيبي بلا شك هذا الزعل طوّل ولا عاد يمدي تعبت أنا من كثر ألمّح وأحتك ما

إيه أحبك ليه تسأل وأنت من هالروح أغلا إيه أحبك يا قمر ليلة تمامه وحيل أحلا إيه أحبك ليه تسأل وأنت من هالروح أغ

عامل كونكت لقلبي وقلبه هو مش متاح ذوبني في شبر مية عشان سلمت له المفتاح كان يسقيني الجراح وأنا بسقيه التفاح ع

جاوب اللي سألتك، لا يضيع السؤال من سمح لك تصير الدنيا بالنسبة لي؟ من فتح للمشاعر في حياتي مجال؟ من جبرني ونزّ

أخذت لفتها رجعت ثاني بس مابقاش بيتها غربلت دماغي من الرايش عادي ده أنا صفيتها ومش شاغل لو على أيامنا بناقص ال

وشلون أبنساك وإنت فرحة أزماني أزماني يا اللي أحبك كثر حب البشر كله في شوفتك فرحةٍ تنسيني أحزاني أحزاني صوتك

سلامات سلامات سلامات، سلامات آه يا شاغل بالي سلامات سلامات غيبت عني ليالي وساعات وساعات يا حبيبي الغالي عد