شوف لك أحد يتحملك تقسى عليه ويدللك آسف وإسمح لي بروح وآسف لأكون معطلك شوف لك أحد يتحملك تقسى عليه ويدللك آسف
بطلع من نقره لدحديره ومن فخ لفخ ومن درويله بروح درويله والخ، الخ وهموم فوق راسي أنا بالكيله وحياتي دي
صوت قلبي ما وصلك يوم ناديتك ما طرا لك طيب يمكن أحتاجك على الأقل اسأل علي من باب حبك أو أضعف الإيما
مش طبعي أشمت حتى في اللي جارحني بس بدموعك قلبي ليه وإزاي كده فرحان غيرتني روح ربنا يسامحك ويسامحني
والتقينا كم سنة مرت علينا نلبس ثياب الغياب من بعد طيش المحبة والأماني والشباب وكل منّا راح يمشي في طر
كأني عايش لوحدي بها الدنيا، بها الدنيا، بها الدنيا ولا عندي أحد يدري وشلوني يهون قسوة الدنيا كأني عاي
أولاً ما كنت إلّا طاغي وجاني حبيبي وماهي قصة حب كانت قصة طعون ورزايا جيتني عامد بسبق إصرار قاصد تفتري
يا لا لالا، يا لا لالا يا لالي، يا لالي، يا لا لالا لالالالا تقهوى الحزن من دمعي وهز الوصل فنجاله يا لالي، يا
تأمّلت فخفا نفسي تقلّبها كم اشقاني أشك بما تيقّنته ولا أوقن بتخميني ودنيا حالها مربك إذا ضحكني بكّاني تصافي
موعدي أصبح مثل شبه المحال حتى أشواقي يعانقها السؤال لي متى أرجوك قل لي، وإنت ترحالي وحلي حتى حرفي في سطوره يو