أولاً ما كنت إلّا طاغي وجاني حبيبي وماهي قصة حب كانت قصة طعون ورزايا جيتني عامد بسبق إصرار قاصد تفتري
تأمّلت فخفا نفسي تقلّبها كم اشقاني أشك بما تيقّنته ولا أوقن بتخميني ودنيا حالها مربك إذا ضحكني بكّاني تصافي
يمة فديت اللي جابها وخلفها خلفها، خلفها يمة هيبة وشموخ وعزّة تطيحين دنيا بغمزة حنّي عليّ حنّي وطشّي عطرك على
إن كان تنشد عن علامات حبي ومن وين تبدا بي ونهاياتها وين تطيح من عيني ولكن لقلبي ونبضه إذا أقبلت ردّك إلى العي
دمتي بعز وأمن يا ديرة العز هذا الزعيم لديرته انتهض فز هذا ولد سلمان أنعم وأنعم عن كل جيله إعتلى وبالفخز بز دم
الجو يبي له اثنين عشاق ولهانين الجو يقول شلون ماني معاك الحين مو ناقص أحلى جو إلا تجي ويحلو ونعيش أنا وياك ع ا
انتظرت يزين حظي مير عيا لا يزين قلت يا دنياي هانت زدت لي أصعابها أنا ماني ذاك الأول كل ما تقسى يلين الطوال من
خذ عيوني وعطني من حبك قليل يكفي وإنت اللي قليلك ما أكثره عطني من عينك ضيا نجمة وليل وخلني بكيفي أعيشه وأسهره
في الظّلام الدّامس الحالك سواده يصبح الأعمى أشد المبصرين كلّنا يكوّن رموزه باعتقاده وانطباع الجمع يصبح كال
تناديك رغبة المقابيل من الأرض وإنت بالمجرة تهادي على غصن من الليل وتمادي على القلب ومقره ترى كل ها الدنيا تسا