كان نفسي أعيش طفولة من صغر سني بشتغل بتنطط من شغلة لشغلة لحد سن الفحولة ما أنا أصلي عيلتي إتفككت بدري ومش بيد
خد يا واد حلة المحشي دي ووصلها لخالتك مين فيهم ميار خالتك ميرفت يا واد مش ميار ميرفت آه نزلت الصبح أوصل حلة م
في يوم قاعد في كوفي شوب بشرب قھوة وسيجارة سرحت قفلت عيني زرت ذكرياتي زيارة سرحت في قد إيه الدنيا دي واطية وغدا
ترارارا ترارا ترا كلها غيرانة بتحقد والنفسية سواد لو أعدي في حتة أنا مش بسلم من الكومنتات طب أعمل إيه ما أنا
كيفي في ساعة الصبحية أنزل ع القهوة اللي في حارتي على ريحة الفول والطعمية أفطر وأتمزك بسجارتي إيه أسلم على ن
راحوا ولفوا لفتهم بعد ما الدنيا أذتهم راجعين يكملوا لعبتهم ولسه قال بيحبونا لو ع الفرص ياما إدينا وقلنا برض
إنت فاكر رمضان؟ كان الناس بـ تعلق زينة تعلق زينة وبتحط ساعات نشارة ملونة كنت لسة هقول لك عليها وبيجوا بواحد
في كل لفة عقرب ساعة عمري بيتسرسب بيعدي الناس والدنيا بتتغير حتى الحديد بيصدي وأنا الوحيد واقف مكاني ثابت في
أصوات كثيرة حلوة لكن دماغ مفيش بيغنوا ويطربوا لكن معاني متلقيش نجوم بعيد عنك بتقولك إزاي تعيش مأساتك سبوبة ب
نفسي أرجع أعيش يوم واحد من أيام زمان أيام ما كان الواحد دايما حاسس بالامان بنعيش اليوم بيومه مش فاهمين غدر ال